(٢) (لفظ): ساقط من (د). (٣) لم أقف على مصدره، وقد ورد في "زاد المسير" ١/ ٣٧٧. (٤) ما بين المعقوفين مطموس في: (أ)، ومثبت من بقية النسخ. (٥) في (ب): (عمل). (٦) ما بين المعقوفين غير مقروء في: (أ)، وفي (ب): (ونبتت)، والمثبت من: (ج)، (د)؛ نظرًا لموافقتها "الديوان" وللسياق. (٧) في (د): (فدلت). (٨) في (د): (إدلال). عجز بيت، وصدره: فَصِرْنا إلى الحسْنى ورَقَّ كلامُنا وهو في "ديوانه" ٣٢، كما ورد في "المقتضب" ١/ ٧٤، "معاني القرآن" للزجاج: ٢/ ٣٦ ولم ينسبه، "إعراب القرآن" للنحاس: ١/ ٣٢٦، "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٨٧٥، "وليس في كلام العرب" لابن خالويه: ٢٢٧، "المحتسب" ٢/ ٢٦٠، "والمخصص": ١٤/ ١٨٧، "زاد المسير" ١/ ٣٧٨، "اللسان" ٣/ ١٧٧٥ (روض)، "شرح شواهد المغني" ١/ ٣٤١، "خزانة الأدب" ٩/ ١٨٧. ورد في بعض المصادر: (.. فَذَلَّتْ صَعْبَةٌ) بالضَمِّ. ومعنى (فَصِرنا): فَرَجعنا وانتقلنا، على أن (صار) هنا تامة. و (الحسْنى): قد تكون اسم مصدر، بمعنى: الإحسان، أو تكون صيغة مؤنث (أحسن)؛ أي: الحالة الحسنة. و (رَقَّ): لطُف. و (رُضْتُ)؛ أي: سَهلت وانقادت، فهي (ذلُول)، ويقال لتعدية الفعل: (ذلَّلْتها وأذْلَلْتها). و (صعبة)؛ أي: غير ذلول. والشاهد فيه: أنَّ (رُضت) تتضمن معنى: (أذللت)؛ ولذا جاء المصدر بعدها: (إذلالًا)؛ أي: أذلَلْت .. إذلالًا، وأقام (الإذلال) مقام (الرياضة). انظر: "تهذيب اللغة" ٢/ ١٣١٩ (راض)، "اللسان" ٣/ ١٧٧٥ (روض)، "الخزانة" ٩/ ١٨٧.