(٢) في (أ)، (ب): (فتغالوا حتى نسيتهم)، والمثبت من: (ج)، (د). (٣) في (ج): (وتغرق). (٤) في (ب): (فارتد). وفي (ج): (فأدبر). وفي (د) مكانها بياض. (٥) في (ب): (واتحدرت). (٦) في (ب): (الباقين). (٧) وقد وردت رواية قريبة من هذه الرواية عن ابن عباس، من طريق أبي مالك، وأبي صالح عنه، أخرجها البيهقي، وفيها: أنَّ هؤلاء المستهمين كانوا ممن يكتبون التوراة، ولم يرد فيها أنهم كانوا جماعة من الأنبياء. وورد فيها أنهم ألقوا أقلامهم التي يكتبون فيها في نهر الأردن، فجَرَت أقلامهم، وقام قلم زكريا كأنه مرتزُّ في طين. انظر: "سنن البيهقي": ١٠/ ٢٨٦ - ٢٨٧. كما ورد عن ابن عباس من طريق عطية العوفي، أنه: (اقترع عليها أهل المُصلَّى، وهم يكتبون الوحي، فاقترعوا بأقلامهم أيُّهم يكفلها). انظر: "تفسير الطبري" ٣/ ٢٦٨، "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٤٩. (٨) في "معاني القرآن" ١/ ٤١٠، نقله بنصه.