(٢) ممن قال بذلك الطبري في "تفسيره" ٣/ ٢٧٠ ونص قوله: (إنما هو ممسوح؛ يعني: مسحه الله فطهَّره من الذنوب؛ ولذلك قال إبراهيم: المسيح: الصدِّيق) فجعل الطبري من لوازم معنى الصدِّيق. ويعني بـ (إبراهيم)، هو: النخعي كما سيأتي معنا. (٣) قال ابن الجوزي عن هذا القول: (قاله أبو سليمان الدمشقي، وحكاه ابن القاسم). "زاد المسير" ١/ ٣٨٩. (٤) لم أقف على مصدر قوله، وهو مذكور في "النكت والعيون" ١/ ٣٩٤، "زاد المسير" ١/ ٣٨٩. (٥) "تفسير الطبري" ٣/ ٢٧٠، وذكره ابن الجوزي في "الزاد" ١/ ٣٨٩. (٦) في (ب): (بهذا). (٧) (من): ساقطة من (د). (٨) "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٣٨٩. (٩) في (د): الأعرابي. قوله، في "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٣٨٨٩ (مسح). (١٠) في (ج): أبو الهيثم، بدون واو العطف. وقوله في: المصدر السابق. وأبو الهيثم، هو خالد بن يزيد الرازي. (١١) قوله في "التهذيب" ٤/ ٣٤٨. (١٢) في (ج): (وكان). (١٣) الأكْمَه: هو الذي يولد أعمى. وقد يقال لمن لم تذهب عينه. انظر: "معجم المفردات" للراغب: ٤٥٩ (كمه).