(٢) في (ج): "التهذيب" ولعل هذا كان مستعملًا، (د) ولعل هذا مستعملًا. (٣) قوله، في "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٣٨٩ (مسح)، وقوله من تتمة كلام ابن الأنباري. (٤) انظر: "معاني القرآن" للزجاج: ١/ ٤١٢، "اللسان" ٨/ ٣٧٧٦ (وجه). (٥) لم أقف على هذا القائل. (٦) في (أ)، (ب): (الكرم). والمثبت من: (ج)، (د)، ومن "البحر المحيط" ٢/ ٤٦١، وهو أنسب لسياق الكلام. (٧) في (ج): عند. قال الفخر الرازي: (الوجيه، هو: الكريم؛ لأن أشرف أعضاء الإنسان وجهه، فجعل الوجه استعارة عن الكرم والكمال). تفسيره: ٨/ ٥٥. وقال الطبري عن قوله تعالى عن موسى عليه السلام: {وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا} [الأحزاب: ٦٩]: (الوجيه في كلام العرب: المُحَبُّ المقبول). تفسيره ٢٢/ ٥١. (٨) في (ج): (للمسلمة). (٩) في (ج)، (د): (فيرد). ولم أقف على هذا الذي ذكره المؤلف في معنى (الوجيه) فيما رجعت إليه من مراجع. (١٠) في "معاني القرآن" ١/ ٤١٢.