(٢) هو الليث بن المظفر، وقد سبقت ترجمته. ولم أقف على مصدر قوله هذا. (٣) هو أبو عبيدة، مَعْمر بن المُثَنَّى. وقوله في "مجاز القرآن" ١/ ٩٤. (٤) في "معاني القرآن" له: ١/ ٤١٦. (٥) (ورأى) غير مذكورة في "معاني القرآن" للزجاج. وقد أورد الأزهري في "التهذيب" ١/ ٨١٧ قولَ الزجاج هذا، ولم يذكر فيه (رأى). (٦) من قوله: (يقال ..) إلى (.. رأيته): غير موجود في "معاني القرآن" للزجاج، ولكن ذكره الأزهري في "التهذيب" ١/ ٨١٧ وعزاه للزجاج، مما يعني أن قولَ الزجاجِ هذا نقله المؤلف إما عن "تهذيب اللغة" أو عن نسخة أخرى لمعاني القرآن، لم يعتَمدها محقق الكتاب. (٧) لم أقف على مصدر هذه الرواية عن أبي عباس. (٨) قوله في "تفسيره" ١/ ٢٧٨. ويبدو أن المؤلف نقل قوله عن "تفسير الثعلبي" ٣/ ٥٤ أ؛ نظرًا لاتفاق عبارته معه. (٩) في (ب)، (ج)، (د)، "تفسير الثعلبي": نظيره. (١٠) في (ج): (وقوله). وعن ثعلب، قال في معنى هذه الآية: (معناه: هل تبصر، هل ترى؟). "تهذيب اللغة" ١/ ٨١٧ (حسس). =