(٢) الكناية؛ هي: الضمير. (٣) في (ج): (من). (٤) قال ابن عطية: (وقرائن الآية تقتضي أن هذه اللعنة مخلدة لهم في جهنم، فالضمير عائد على النار، وإن كان لم يجر لها ذكر؛ لأن المعنى يفهمها في هذا الموضع.). "المحرر الوجيز" ٣/ ٢٠٧. (٥) في "معاني القرآن" له: ١/ ٤٤٠. نقله عنه بتصرف. (٦) ما بين المعقوفين زيادة من: (ج). (٧) ممن قال بذلك: مقاتل، في "تفسيره" ١/ ٢٨٨. (٨) في (أ)، (ب)، (ج): (معما). وما أثبتُّه هو الموافق للرسم الإملائي؛ لأن (ما) اسمية موصولة، ولا توصل بـ (مع)، وإنما قيل: إن (ما) الحرفية الزائدة توصل بـ (مع). انظر: "كتاب الإملاء". لحسين والي: ١٠٦، ١١٠. (٩) الإنظار -لغة-: التأخير والإمهال. يقال: (أنْظَرتُه، أُنْظِرُه). وتقول: (أنْظِرْني): أمهلني. انظر: "نزهة القلوب" للسجستاني: ٧٢، "العمدة في غريب القرآن" لمكي: ٨١، "اللسان" ٧/ ٤٤٦٧ (نظر). قال ابن عطية: (ولا يجوز أن يكون {يُنْظَرون} -هنا- نظر العين، إلا على توجيه غير فصيح، لا يليق بكتاب الله -تعالى-). "المحرر الوجيز" ٣/ ٢٠٧. (١٠) في (ب): (ما). (١١) في (ب): (الوقت).