وما المال إلا مُعْمَراتٌ ودائِع وهو في ديوانه: ١٦٩. وورد في "تهذيب اللغة" ١/ ٣٠٧ (بر)، "اللسان" ١/ ٢٥٢ (برر). والمُضْمَر: الهزيل. من: (ضَمَرَ، يضمُرُ، ضمورًا)، و (الضُمْرُ، والضُمُرُ): الهزال. والمعمرات: من قول العرب: (هذه الدار لك عُمْرَى)؛ أي: لك ما عمرت، فإذا مت، فلا شيء. (ضمر) "التهذيب" ٣/ ٢١٣٣، "القاموس" (٤٢٩). (٢) صدر بيت، وبقيته: فما يدرون ماذا يَتَّقونا وهو لعمرو بن كلثوم، من معلقته. انظر: "شرح القصائد السبع" لابن الأنباري: ٣٩٧، "شرح المعلقات السبع" للزوزني: ص ١٢٦، "شرح القصائد العشر" للتبريزي:٢٣٠. وورد غير منسوب في "تهذيب اللغة" ١/ ٣٠٧ (برر)، "اللسان" ١/ ٢٥٢ (برر). وورد (تَحُزُّ)، و (نَجُذُّ)، و (نَحُذُّ)، و (تَخر). (٣) قوله في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٧١ أ، "زاد المسير" ١/ ٤٢٠، "تفسير القرطبي" ٤/ ١٣٣. ونص قوله: (لن تنالوا شرف الدين والتقوى، حتى تتصدقوا، وأنتم أصحاء أشحَّاء، تأملون العيش، وتخشون الفقر). (٤) ورد هذا القول عن مقاتل بن سليمان، وهو في "تفسيره" ١/ ٢٩٠. وورد عن مقاتل بن حيان، وهو في "تفسير ابن أبي حاتم" ٣/ ٧٠٣، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٧١ أ، "تفسير البغوي" ٢/ ٦٦، "زاد المسير" ١/ ٤٢٠. (٥) قوله في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٧١ أ، "زاد المسير" ١/ ٤٢٠.