وقيل: إن الكسر يقال في الأمرين: الأجسام المرئية وغير المرئية، كالرأي والقول. انظر: "مجاز القرآن" ١/ ٩٨، "النهاية" لابن الأثير: ٣/ ٣١٥. "اللسان" ٥/ ٣١٥٤ - ٣١٥٥ (عوج). ولكن الراغب ذكر أن (العِوَج) -بالكسر- (يقال: فيما يدرك بالفكر والبصيرة كما يكون في أرضٍ بسيطٍ يُعرف تفاوتُه بالبصيرة، والدين والمعاش). انظر: "مفردات ألفاظ القرآن" ٥٩٢ (عوج). (٢) لم أقف على مصدر قوله. وقد أورده -كذلك- الفخر الرازي في "تفسيره" ٨/ ١٧٢. (٣) في (ب): (يقتدر). (٤) ما بين المعقوفين غير مقروء في (أ). وفي (ب): (وارى أصله). والمثبت من (ج)، و"تفسير الفخر الرازي". (٥) في (ب): (أوهبتك). (٦) في (ب): (أوهبتك.) (٧) (قد): ساقطة من: (ج). (٨) في (ب): (الذي). (٩) ما بين المعقوفين غير مقروء في (أ). وفي (ب): (أظبيا صيدكم). والمثبت من (ج). (١٠) لم أقف على قائله. وقد ورد في "زاد المسير" ١/ ٤٣٠، "تفسير الفخر الرازي" ٨/ ١٧٢، "مغني اللبيب" ٢٩١، "شرح شواهد المغني" ٥٩٦، "الدر المصون" للسمين الحلبي: ٣/ ٤٢٦. (الظَّليم): ذَكَرُ النَّعَام.