(١) في (ج): (ذلك). (٢) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ٤٣، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٩٨ أ، "أسباب النزول" للواحدي: (١٢١)، "تفسير البغوي" ٢/ ٨٩، "زاد المسير" ١/ ٤٣٨، "الدر المنثور" ٢/ ١١٣ وزاد نسبة إخراجه لابن المنذر. (٣) قوله في "تفسيره" ١/ ٢٩٥، والمصادر السابقة ما عدا الطبري. وقد ورد قول مقاتل وعكرمة في معرض بيانهما لسبب نزول الآية، فقد قال مقاتل في تفسيره (وذلك أن مالك بن الصَّيف، ووهب بن يهوذا، قالا لعبد الله بن مسعود، ومعاذ بن جبل، وسالم مولى أبي حذيفة: إن ديننا خيرٌ مِمَّا تدعوننا إليه فأنزل الله عز وجل - فيهم: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} في زمانكم، كما فضل بني إسرائيل في زمانهم). وانظر المصادر السابقة. (٤) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ٤٤، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٩٨ أ، ولكنه فيه: (عن الضحاك عن ابن عباس)، "تفسير البغوي" ٢/ ٨٩ (٥) في (ب): (النبي). (٦) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ٤٣، وابن أبي حاتم: ٣/ ٧٣٢، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٩٨ أ، "تفسير البغوي" ٢/ ٨٩.