(١) في: "معاني القرآن"، له ١/ ٤٦١. نقله بنصه. (٢) في "معاني القرآن": في. (٣) لم أقف على مصدر قوله. وقد أورده البغوي ٢/ ٩٤، وابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ٤٤٤. وذكر هذا القول عنه: ابن القيم في "أمثال القرآن": ٥٣، وابن كثير في: "تفسيره": ١/ ٤٢٧. (٤) في (ج): (تقبل). والسَّمُوم: ريح حارَّة تكون غالبًا في النهار. والجمع: سمائم. انظر: "القاموس": ص ١١٢٤ (سمم). (٥) لم أقف على مصدر قوليهما. وفي تفسير الفخر الرازي: (الصِّر: هو السموم الحارة، والنار التي تغلي، وهو اختيار أبي بكر الأصم، وأبي بكر بن الأنباري) ٨/ ٢١٣. ثم ذكر بقية قول ابن الأنباري الآتي. (٦) من (أ) وفي باقي النسخ: (فقال). (٧) أخرج عنه ذلك ابن أبي حاتم في: "تفسيره": ٣/ ٧٤١ قائلًا: (وروي عن مجاهد في إحدى الروايات نحو ذلك)؛ أي: نحو قول ابن عباس في تفسير (الصِّرِّ) =