(١) البيت في: ديوانه: (١١٦). و"شرح القصائد السبع"، لابن الأنباري: ٧٣، و"شرح المعلقات السبع"، للزوزني: ٢٥، و"شرح القصائد العشر"، للتبريزي: ٣٥. (الألوى): الشديد الخصومة، الجَدِل. و (النصيح): الناصح. و (التَّعْذال): هو العَذْل؛ أي: اللوم. و (غير مؤتلي): غير مقصر. ومعنى البيت: ألا رُبَّ خصم؛ شديد في خصومته؛ جَدِلٍ في كلامه، كان ينصحني، غير مقصر في نصيحته لي، ولومه إيّاي على حبي لكِ، قد رددته، ولم أرجع عن هواك بلومه ونصحه. أي: إنه بلغ من شدة حبه لها الغاية القصوى، لدرجة أنه لا يؤثر فيه، ولا يثنيه عن ذلك نصح ناصح، ولا لومُ لائم. انظر: المراجع السابقة. (٢) [سورة التوبة: ٤٧]، وتمامها: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ}. (٣) (أي): ساقطة من (ب)، (ج). (٤) في (أ): (لا يريد). (٥) ما بين المعقوفين زيادة من (ب). (٦) انظر: "مجاز القرآن": ١/ ١٠٣، ٢٦١ و"تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة ١٨٧،=