(٢) ما بين المعقوفين زيادة من (ج).(٣) البيت لم أهتد إلى قائله، وقد ورد غير منسوب في: "تفسير غريب القرآن" ١١١، و"الكامل" للمبرد ٣/ ١٣١، و"غريب الحديث" للخطابي ١/ ٧٠٥، و"تفسير الثعلبي" ٣/ ١١٦ب، و"زاد المسير" ١/ ٤٦٠، و"تفسير القرطبي" ٤/ ٢٠٥، و"لسان العرب" ٧/ ٣٩٠٤ (كفف)، و"البحر المحيط" ٣/ ٥٧.وقد ورد في "الكامل" و"اللسان": (كأن فجاج الأرض ..).والكِفَّةُ -بكسر الكاف-: كل شيء مستدير، وهي هنا: حِبالة الصائد، لاستدارتها، أما إذا كانت مستطيلة فهي: (كُفَّة) -بضم الكاف-، وجمعها: (كِفَف)، و (كِفاف). والحابل: الصائد الذي ينصب الحِبَالة، وهي المصيَدة. انظر: "الكامل" ٣/ ١٣١، و"اللسان" ٧/ ٣٩٠٤ (كفف)، و"القاموس" ص ٩٨١ (حبل).(٤) ممن قال ذلك: الثعلبي في "تفسيره" ٣/ ١١٦ ب. ويبدو أن المؤلف نقل هذا القول عنه بتصرف.(٥) سورة هود: من آية ١٠٧، وآية: ١٠٨. وتمام الآيات ليتضح المعنى: {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (١٠٦) خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ (١٠٧) وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ}.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute