(٢) في (ج): (تداولها). (٣) ورد هذا النص في: "الدر المصون" ٣/ ٤٠٥ ينقله عن ابن الأنباري، وفيه: (ولِيُظْهِرَ أمرَهم، ولِنبيِّن أعمالهم). (٤) في (ب): (وليكن). (٥) غير واضحة في (أ)، وفي (ب): (بـ). والمثبت من (ج). (٦) لم أقف على مصدر قوله. وقد أورده السمين الحلبي في "الدر" ٣/ ٤٠٥. (٧) في (ج): (ولا). (٨) أي: أن العِلْمَ -هنا- متعلق بذاته. ويجوز أن يتعدى (عَلِمَ) إلى مفعول واحد؛ وذلك إذا كان بمعنى (عَرَف)، أو أن يكون العِلْمُ متعلقًا بالذوات دون الأحوال. فأما إذا كان بمعنى (عرف) فيرى السمينُ الحلبيُّ أنه يُشْكِلُ في هذا الموضع؛ لأن الله -تعالى- لا يجوز أن يوصف بذلك، وإنما يوصف بالعلم؛ لأن المعرفة هي: إدراك الشيء على ما هو عليه، وهي مسبوقة بجهل، أو نسيان حاصل بعد العلم.=