(١) القائل هو الزجاج، ويروي المؤلفُ قولَه هذا بسنده السابق، وقول الزجاج -بنصه- في: "معاني القرآن" له ١/ ٤٧٢. قال الزجاج: (ويقال: ..) وذكره. (٢) في (ب): (يملص). وفي "معاني القرآن" (تُمَحَّصَ). وما أثبتُّه ورد كذلك في: "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٣٥٠ (محص) حيث نقل نَصَّ الزجاج. و"الدر المصون" ٣/ ٤٠٧ حيث نقل نَصَّ المؤلف (الواحدي). وورد في "اللسان" ٧/ ٤١٤٥ (محص) قوله: (أنْ تُمْحَصَ) -بضم التاء-. (٣) في (ب)، (ج): (أن). (٤) في (ب): (الرها). والرَّهل -هنا-: استرخاء اللحم مِنْ سِمَنٍ. يقال: (رَهِلَ اللحم، يَرْهَلُ، رَهَلًا)، فهو (رَهِلٌ): إذا استرخى واضطرب. انظر (رهل) في: "جمهرة اللغة" ٨٠٢، و"المجمل" ٤٠٣، و"اللسان" ٣/ ١٧٥٦. (٥) في (ج): (أنشد) -بدون واو-. (٦) في "الزاهر" ١/ ١٠٧. (٧) قال البغدادي: (وأبو دُوَاد، بدالين مهملتين، أوْلاهما مضموم، بعدها واو). "خزانة الأدب" ٩/ ٥٩٠. وكذا كُتِب في "الأصمعيات" ١٨٥. أما في المصادر التالية، فقد ورد (دُؤاد). وهو: أبو دؤاد الإيادي، جارية بن الحجَّاج، وقيل: جُوَيْرِية بن الحجاج، وقيل: حنظلة بن الشَّرْفي. (٨) البيت في "ديوانه" ٢٨٥. وورد منسوبًا له في "الزاهر" ١/ ١٠٧، وورد غير منسوب في "الدر المصون" ٣/ ٤٠٨. وقد وردت روايته في المصادر السابقة: (.. صِحاحٍ غيرِ عاثرةٍ ..) - بكسمِ (صِحاحٍ)، و (غيرِ). قال ابن الأنباري: (النُّسْور: اللحم الذي في باطن الحافر، يشبه النوى، واحدها: نَسْر). "الزاهر" ١/ ١٠٧.