(٢) ما بين المعقوفين في (أ)، (ب)، (ج): (إلّا). وهي تخل بالمعنى، وأراها تصحيفًا من النساخ. والمثبت من: المصادر السابقة. (٣) في (أ): رِبِّي -بكسر الراء-. وفي (ب)، (ج): مهمل من النقط. وما أثبَتُّهُ -بفتح الراء- هو الصواب. (٤) هو الثعلبي، في: "تفسيره" ٣/ ١٢٩ ب. (٥) في (ج): (بالحذف). لم أرَ في مصادر اللغة والتفسير التي رجعت إليها، مَن فسَّر (الوَهْن) بهذا المعنى الدقيق، وإنما فَسَّروه جميعًا بـ (الضَّعْف)، وجعلوهما مترادفين، وهما من عطف الشيء على نفسه. ومنهم من قال بأنه الضعف في الخَلْق والخُلُق، ومنهم من فَسَّره بالضعف في العمل والأمر. انظر: "غريب القرآن"، لابن اليزيدي ٤٤، و"تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة ص ١٠٦، و"غريب الحديث" للحربي ١٠٥٦، وانظر مادة (وهن) في: "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٩٦٦، و"الصحاح" ٢٢١٥، و"المقاييس" ٦/ ١٤٩، و"اللسان" ٨/ ٤٩٣٥، و"تخليص الشواهد" لابن هشام ٤٥٢، و"عمدة الحفاظ" ٦٤٥. (٦) في "معاني القرآن" له ١/ ٤٧٦.