(٢) في "معاني القرآن" له ١/ ٢١٨. (٣) ونصه عنده: "أصعد"؛ أي: مضى وسار. و (أصعد في الوادي)؛ أي: انحدر فيه. وأما (صَعِد)، فإنه ارتَقَى). وأورده الازهريُّ -كما هو عند المؤلف-. ويبدو أن المؤلف نقله عنه. انظر: "التهذيب" ٢/ ٢٠١٣ (صعد). (٤) نقله -بنصه- عن "تهذيب اللغة" ٢/ ٢٠١٣ (صعد). (٥) البيت في: ديوانه: ٤٥. وقد ورد منسوبًا له في المصادر التالية: "السيرة النبوية" لابن هشام ١/ ٤١٢، و"المقتضب" ٤/ ٢٥٩، و"الأضداد" لابن الأنباري ٣١٥، و"تفسير الثعلبي" ٣/ ١٣٢ب، و"تفسير القرطبي" ٤/ ٢٣٩، و"المقاصد النحوية" ٣/ ٦٠، ٣٢٦، و"الدرر اللوامع" ١/ ١٥٣، وأورده السيوطي في "همع الهوامع" ٣/ ٥١ ولم ينسبه. وقد ورد البيت في الديوان، وكل المصادر السابقة -ما عدا "الأضداد" وتفسيري الثعلبي، والقرطبي-: (أين يَمَّمَتَ) بدلًا من: (أين أصْعَدَتْ) وليس فيها موضع الشاهد. وورد عند القرطبي: (فإن لها من بطن يثربَ موعدا). والبيت من قصيدة طويلة يمدح فيها النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو متوجه إلى المدينة المنورة؛ لِيُسْلِمَ، إلا أن قريشًا صرفته عن ذلك، فرجع ولم يُسْلِمْ. انظر خبره في: "سيرة ابن هشام" ١/ ٤١١.