(٢) البيت في "ديوانه" ٤٥. وورد منسوبًا له في "الأصمعيات" ١٣١، و"الشعر والشعراء" ٥٤، وكتاب "المعاني الكبير" ٢/ ٨٨٦، و"فصل المقال" للبكري ٣٨٥. البيت من قصيدة قالها الشاعر حين غزا بني أسد فأخطأهم، وأصاب بني كنانة بدلًا منهم، وهو لا يدري. و (الجَدُّ) -هنا-: الحظ والبخت. أي: أن بني أسد وقاهم حظهم من سطوته، بقتل بني عمهم -بني كنانة- لأن أسد وكنانة أخوان. والشاهد في البيت زيادة (ما) في قوله: (وبالأشقين ما كان العقاب). ويجوز كون (ما) مع الفعل بتأويل المصدر؛ أي: وبالأشقَيْن كون العقاب. (٣) في (ج): (بالأشقين). بدون واو. (٤) (العقاب): ساقطة من (ج). (٥) البيت نسب للنابغة الذبياني، وقد ورد في ديوانه ١٢٢. ونسبته له المصادر التالية: "الشعر والشعراء" ٨٥، و"جمهرة أشعار العرب" (٦٣)، و"الأضداد" لابن الأنباري ١٩٦. ونسب للنابغة الجعدي، وقد ورد منسوبًا له في "ديوانه" ١٩١. ونسبته إليه المصادر التالية: "الأمالي" للقالي ٢/ ٨، و"الأمالي" للمرتضى ١/ ٢٦٦، و"الأشباه والنظائر في النحو" للسيوطي ٥/ ١٦٣، و"خزانة الأدب" ٣/ ١٧٢. وقد ورد في الشعر المنسوب لِلَبِيد. انظر "ديوانه" ٣٥٦. وأورده ابن الشجري في "أماليه" ٢/ ٣٦٥، ونسبه لبعض المُعمِّرِين. وورد في: "المدخل" للحدادي ١٤٦، و"زاد المسير" ١/ ٤٨٥ ونسباه للنابغة ولم يحددا مَن مِنهما. =