(٢) البيت ورد في "شعره" ص ٣٨، وورد منسوبا له في: "غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ١٢٣، و"إصلاح المنطق" ٢٦٦، و"الزاهر" ١/ ٤٦٩، و"تهذيب اللغة" ٣/ ٢٦٨٩ (غلل)، و"الصحاح" ٥/ ١٧٨٤ (غلل)، و"المقاييس" ٤/ ٣٧٦ (غلل)، و"المحرر الوجيز" ٣/ ٤٠١، و"اللسان" ٦/ ٣٢٨٥ (غلل). وقد ورد في "التهذيب"، و"الصحاح": (حمزة) بدلًا من (جمرة). ومعنى (المُغِلِّ): الخائن. ورد في إحدى نسخ "إصلاح المنطق" أشار إليها محقق الكتاب: (جَمرة، كانت أخيذة عنده، فسألته أن يزيرها قومها، ففعل، فلما أتتهم منعوها الرجوع ..). ص ٢٦٦. (٣) في (ب): (حدثته). (٤) نسبته المصادر التالية لرجل من بني أبي بكر بن كلاب: "مجاز القرآن" ١/ ١٥٨، و"الكامل" للمبرد ١/ ٣٥٩، و"اللسان" ٣/ ١٢٩٤ (خون). وورد غير منسوب في: "إصلاح المنطق" ٢٦٦، و"تفسير الطبري" ٦/ ١٥٦، و"الجمهرة" لابن دريد ١/ ٣٤٧، و"المخصص" ٢/ ٤، و"اللسان" ٤/ ٢٣٩٥ (صبع)، ٦/ ٣٢٨٦ (غلل). يقال: (فلانٌ مُغِلُّ الإصبع): إذا كان خائنًا. انظر: "اللسان" ٤/ ٢٣٩٥ (صبع). يخاطب الشاعرُ رجلًا يُسمَّى (قرين بن سُلْميّ الحنفي) قتل أخاه، وقبل هذا البيت: أقَرِينُ إشك لو رأيت فوارسي ... بعَمَايَتَيْنِ إلى جوانب ضَلْفَعِ و (عمايتين)، و (ضلفع): مواضع في نجد. انظر مناسبة البيت في "الكامل" ١/ ٣٥٨ - ٣٥٩. (٥) في (ج): (الغدر).