(١) في (ج): (ترد).(٢) في "الحجة" للفارسي ٣/ ٩٧: (.. كقولك: أسقيْتُهُ؛ أي: قلت له: سقاك الله).(٣) وتمامه:وأسقِيهِ حتى كاد مما أبُثُّهُ ... تكلِّمني أحجارُه ومَلاعبُهوقبل هذا البيت:وقفت على رَبْعٍ لِمَيَّة ناقتي ... فما زلت أبكي عنده وأخاطبهوهو في "ديوانه" ٨٢١. وورد البيتُ -الشاهد- منسوبًا له، في: "كتاب سيبويه" ٤/ ٥٩، و"النوادر" ٢١٣، و"مجاز القرآن" ١/ ٣٥٠، و"طبقات فحول الشعراء" ٢/ ٥٥٧، و"تهذيب اللغة"١٠/ ٢٩٧، و"المحرر الوجيز" ٣/ ٤٠٤، و"لسان العرب" ٤/ ٢٠٤٢ (سقى)، ٤/ ٢٣١٤ (شكا)، و"المقاصد النحوية" ٢/ ١٧٦، و"التصريح" للأزهري ١/ ٢٠٤، و"شرح شواهد الشافية" ٤١، و"الدرر اللوامع" ١/ ١٠٨.وورد غير منسوب في: "منهج السالك" ١/ ٢٦٣، و"همع الهوامع" ٢/ ١٤٤. ورد في بعض الروايات: (وَأُشْكِيهِ ..)، وورد: (.. أبِثُّهُ) -بضم الهمزة، وكسر الباء-. ومعنى (أبُثُّه): أظهر له البَثَّ، وهو: الحزن والغم. انظر: "اللسان" ١/ ٢٠٨ (بثث). يخاطب الشاعرُ -هنا- منزلَ معشوقته (مية). و (أسقيه): أدعوِ له بالسُّقْيا. والماضي: أسْقاهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute