(٢) قوله في المصدرين السابقين. (٣) قوله في المصدرين السابقين. (٤) قوله في المصدرين السابقين. (٥) قوله في المصدرين السابقين. وانظر: "سيرة ابن هشام" ٣/ ٧١، و"عيون الأثر" ١/ ٤٣٢، ٢/ ٤٧ - ٤٨، و"فتح الباري" ٧/ ٣٠٧، كتاب المغازي. باب ١٠ رقم الحديث: (٣٩٨٦). قال ابن حجر: (واتفق أهل العلم بالتفسير على أن المخاطبين بذلك أهل أحُد، وأنَّ المراد بـ {أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا} يوم بدر، وعلى أن عدة من استشهد من المسلمين بأحد سبعون نفسًا). "الفتح" ٧/ ٣٠٧ وقد عدَّه الطبري إجماعًا. انظر "تفسيره" ٤/ ١٦٤. (٦) لم أقف على من قال بهذا القول. إلا ما ورد عن الزجاج كما سيأتي. (٧) حيث قتل من الكفار يوم أحد ثلاثة وعشرون رجلًا. انظر: "عيون الأثر" ٢/ ٤٨. (٨) (وفي يوم بدر مثلها): ساقط من (ج). حيث قَتَلَ المسلمون من الكفار سبعينَ -كما سبق-، ولا مَدْخَلَ للأسرى -هنا- على هذا القول؛ لأنهم قد تم فداؤهم، فلا تتم المماثلة بهم. (٩) في "معاني القرآن" له ١/ ٤٨٨. (١٠) في (ب): (تعبا). (١١) في (أ): (بعضُهم) برفع الضاد. وفي (ب)، (ج): مهملة. والصواب ما أثبت. واستشهد من المسلمين في بدر: أربعة عشر رجلًا؛ ستة من المهاجرين، وثمانية من الأنصار. انظر: "عيون الآثر" ١/ ٤٣٢.