وروايته في "شرح الحماسة": (.. إذا زُجِرَ السفيهُ ..). (١) في "معاني القرآن" له ١/ ١٠٤. (٢) البيت للقطامي. وقد ورد في "ديوانه" ٣٠. وورد منسوبًا له في: "جمهرة أشعار العرب" ٨١١، و"أمالي المرتضى" ١/ ٢٠٣، و"أمالي ابن الشجري" ١/ ١٠٣، ٢/ ٣٦، ٣/ ١٠٣، و"خزانة الأدب" ٥/ ٢٢٧، ٢٢٨، ٦/ ٤٨٣، ٤٨٥. وقد ورد في المصادر السابقة -عدا ديوانه-: (.. وأبناء الملوك لهم ..). ويعني بها. وأبناء الملوك منهم. البيت من قصيدة قالها في مدح عبد الواحد بن الحارث بن الحكم بن أبي العاص، وقيل: هو عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك، وكان يكنى أبا عثمان. وقد ورد اسمُ عبد الواحد وكنيتُه في القصيدة. (٣) في (ج): (فضل). وضمير الفَصْل، تَسْمِيَةٌ بَصْرِيَّةٌ، (لأنه فَصَل بين المبتدإ والخبر. وقيل: لأنه فصل بين الخبر والنعت. وقيل: لأنه فصل بين الخبر والتابع؛ لآن الفصل به يوضح كون الثاني خبرًا تابعًا). "همع الهوامع" ١/ ٢٣٦. وانظر: "دراسة في النحو الكوفي" ٢٣٩.