(٢) لم أقف على مصدر قوله. (٣) قوله في "تفسير الطبري" ٤/ ١٩٨. (٤) قوله في المصدر السابق. (٥) انظر: "تهذيب اللغة" ٢/ ١٥٠٦ (زبر)، و"تفسير الطبري" ٤/ ١٩٨. (٦) قوله: (عسيب) في (أ)، (ب)، (ج) لم تضبط بالشكل. البيت في "ديوانه" ص ١٦٥. وورد منسوبًا له في: "تفسير الطبري" ٤/ ١٩٨، و"اللامات" ٦٣، و"تفسير الثعلبي" ٣/ ١٦٤ب، و"تفسير القرطبي" ٤/ ٢٩٦، و"المحرر الوجيز" ٣/ ٤٤٥، و"اللسان" ٤/ ٢٤٣٤ (صرع). الطَّلَل: ما بقي من آثار الدار. وجمعها: (أطلال)، و (طُلُول). وقوله: (فشجاني) -هنا-: أحزنني، وترد بمعنى: أطربني؛ لأنها من الأضداد. والعَسيب: جريدة من النخل مستقيمة دقيقة، يُكْشَطُ خوصُها. ويريد الشاعر: أنه نظر إلى هذا الطَّلَل، فأحْزَنَه، حيث خفيت آثارُه واندَرَست، فأصبحت في خفائِها كخط كتابِ في عَسِيب النخلة. =