(٢) قوله في: "تفسير الطبري" ٤/ ٢١٨، و"تفسير الثعلبي" ١٧٦ أ، و"أسباب النزول" للمؤلف ١٤٣، ١٤٤. (٣) قوله، في: "تفسير عبد الرزاق" ١/ ١٤٤، و"تفسير الطبري" ٤/ ٢١٨ - ٢١٩، و"تفسير الثعلبي" ٣/ ١٧٦ أ، و"أسباب النزول" للمؤلف ١٤٣، ١٤٤. (٤) هو: أصحمة بن أبحر، والنجاشي، لقبه. قال ابن عيينة عن (أصحمة)، (هو بالعربية: عطية). وهو ملك الحبشة، وقد أكرم المسلمين الذين هاجروا إلى بلاده من مكة المكرمة، وأحسن استقبالهم، وأسلم ولم يهاجر. انظر: "تفسير عبد الرزاق" ١/ ١٤٤، و"الإصابة" ١/ ١٠٩. (٥) وبه قال ابن جريج في رواية عنه أخرجها الطبري في "تفسيره" ٤/ ٢١٩١. وقال به أنس بن مالك، أخرجه عنه النسائي في "تفسيره" ٣٥٦ رقم (١٠٨)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" ٣/ ٨٤٦، والمؤلف في: "أسباب النزول" ١٤٤، والبزار (انظر: "كشف الأستار عن زوائد البزار" ١/ ٣٩٢ رقم: ٨٣٢). وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٣/ ٣٨وزاد نسبة إخراجه للطبراني في "الأوسط"، وقال: (ورجال الطبراني ثقات)، وذكره ابن حجر في "الإصابة" ١/ ١٠٩، وزاد نسبة إخراجه لابن شاهين والدارقطني في: الأفراد. وانظر: "تفسير ابن كثير" ١/ ٤٨١، و"الدر المنثور" ٢/ ٢٠٠. وبه قال الحسن البصري. ذكر ذلك ابن كثير في "تفسيره" ١/ ٤٨١، ونسب إخراج الأثر عنه إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم. وصلاة الرسول على النجاشي، أخرجها الشيخان، ولكن ليس فيها اعتراض المنافقين، ولا أنه سبب نزول الآية. انظر: "صحيح البخاري" (٣٨٧٧) كتاب: مناقب الأنصار. باب: موت النجاشي، و"صحيح مسلم" رقم (٩٥١ - ٩٥٣) كتاب الجنائز. باب: في التكبير على الجنارة. وانظر: "جمع الزوائد" ٣/ ٣٨ - ٣٩.