وهو الذي رجحه الطبري في "تفسيره" ٤/ ٢٢٣؛ مُعَلِّلًا بأنه: (هو المعنى المعروف من معاني (الرباط)، وإنما يوجه الكلام إلى الأغلب المعروف في استعمال الناس من معانيه، دون الخفي، حتى يأتي بخلاف ذلك -مما يوجب صرفه إلى الخفي من معانيه- حُجةٌ يجب التسليم لها، مِن كتاب، أو خبر من الرسول - صلى الله عليه وسلم -، أو إجماع من أهل التأويل) ٤/ ٢٢٣. (٢) قوله في: "المستدرك" للحاكم ٢/ ٣٠١، و"تفسير الطبري" ٤/ ٢٢٢، وانظر: "تفسير ابن كثير" ١/ ٤٨١. (٣) من قوله: (واحتج ..) إلى (.. الصلاة بعد الصلاة): ساقط من (ج). (٤) الحديث من رواية أبي هريرة. أخرجه مسلم في "الصحيح" رقم (٢٥١). كتاب الطهارة، باب فضل إسباغ الوضوء، والترمذي رقم (٥١، ٥٢) أبواب الطهارة. باب ما جاء في إسباغ الوضوء، وقال: (حسن صحيح)، ومالك في "الموطأ" ص ١١٨ (٥٨) كتاب قصر الصلاة في السفر، باب انتظار الصلاة والمشي إليها. (٥) في (ج): (الشدة). (٦) انظر: (ربط): "تهذيب اللغة" ٢/ ١٣٤٦، و"مقاييس اللغة" ٢/ ٧٨، و"تفسير الثعلبي" ٣/ ١٧٧ أ.