(٢) أي الزجاج في "معاني القرآن" ٢/ ٦. (٣) طرف حديث أخرجه ابن ماجه من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- رقم (٢١٠١) كتاب الكفارات، باب: من حُلِف له بالله فليرض ١/ ٦٧٩، والحاكم في كتاب الأيمان من "مستدركه" ١/ ٥٢، وصححه الألباني في "صحيح الجامع الصغير" ٦/ ١٣٦ (٧٢٤٧). كما أخرجه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أبو داود (٣٢٤٧) في الأيمان والنذور، باب: في كراهية الحلف بالآباء، والنسائي ٧/ ٥ في الأيمان والنذور، باب: الحلف بالأمهات ٧/ ٥، وابن حبان ١٠/ ١٩٩ رقم (٤٣٥٧) (٤) في (أ): (والأرحام)، وما أثبته هو الموافق لما في "معاني الزجاج" إلا أن فيه: وبالرحم. (٥) انتهى من "معاني القرآن" للزجاج ٢/ ٦. (٦) هكذا فى (أ)، و (د)، ولعل الصواب: على المكنى.