ليترك شيخه خطئا وخابا "الإصابة" ١/ ٦٥ وجل ألفاظه مغايرة، حيث إنه جاء: أتاه مهاجران فرنَّخاه ... عباد الله قد عَقَّا وخَابا والشاهد: حابا أي أثما. (١) في "معاني القرآن" ١/ ٢٥٣. (٢) جزء من دعاء للنبي - صلى الله عليه وسلم - في حديث أخرجه أحمد من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- ١/ ٢٢٧، وأبو داود (١٥١٠) كتاب الوتر، باب: ما يقول الرجل إذا سَلَّم، والترمذي (٣٥٥١) كتاب الدعوات، باب: في دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - (٣) في "غريب الحديث" ١/ ٢٢٠ وقد أخذ عنه المؤلف بتصرف. (٤) جزء من حديث اختصره المؤلف وسياق أبي عبيد: أن رجلًا أتى إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: إني أتيتك لأجاهد معك. فقال: "ألك حوبة؟ " فقال: نعم. قال: "ففيها فجاهد". يُروى عن أشعث ابن عبد الرحمن عن الحسن يرفعه. "غريب الحديث" ١/ ٢٢٠. ولم أقف على هذا الحديث في دواوين السنة. (٥) "غريب الحديث" ١/ ٢٢٠، ٢٢١ بتصرف. (٦) الظاهر أنه من قول أبي عبيد، وليس في "غريب الحديث" وإنما في "تهذيب اللغة" ١/ ٦٩٠ (حاب)، وفي "الغريب" ١/ ٢٢١: وقد يكون التحوب التعبد والتجنب للمأثم. (٧) انتهى أخذه عن أبي عبيد، وانظر "تهذيب اللغة" ١/ ٦٩٠ - ٦٩١ (حاب).