(٢) "تفسير مجاهد" ١/ ١٤٤، وأخرجه ابن جرير ٤/ ٢٤٧، والثعلبي في "الكشف والبيان" ٤/ ٩ ب. (٣) أخرج ابن جرير، عن مُوَرَّق قال: مرت امرأة بعبد الله بن عمر لها شارة وهيئة، فقال لها ابن عمر: {وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا}. "تفسير الطبري" ٤/ ٢٤٧، وانظر: "الكشف والبيان" ٤/ ١٠ ب، "الدر المنثور" ٢/ ٢١٤. (٤) هو صُدَيّ بن عَجْلان بن الحارث الباهلي -مشهور بكنيته- صحابي جليل يُروى أنه شهد أحدًا، وصفين مع علي بن أبي طالب -رضي الله عنهما- سكن الشام ومات بها سنة ٨٦ هـ. انظر: "الاستيعاب" ٢/ ٢٩٨، "أسد الغابة" ٣/ ١٦، "الإصابة" ٢/ ١٨٢، "التقريب" ص ٢٧٦ رقم (٢٩٢٣). (٥) من "الكشف والبيان" ٤/ ٢١٠، وقد أورده الثعلبي بسنده، وأخرج آخره ابن أبي حاتم كما ذكره ابن كثير في "تفسيره" ٢/ ٤٩١، والسيوطي في "الدر" ٢/ ٢١٣. (٦) هكذا في (أ)، (د)، ولعل الصواب: جمع السفيهة. (٧) "معاني الزجاج" ٢/ ١٣.