"يا ليتني علقت غير خارج ... قبل الصباح ذات خلق بارج" وهو في "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢١٤، و"اللسان" ٣/ ١٣٥١ (درج)، إضافة إلى الآتي، وهو الذي أخذه منه المؤلف. (٢) "سر صناعة الإعراب" ٢/ ٦٤١. (٣) إلى هنا نهاية صفحة: (أ) من لوحة (١٨) في نسخة: (ش)، وفي صفحة (ب) تكميل لتفسير الآية (٩٣) قوله تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا} [النساء: ٩٣]، فالظاهر وجود سقط هنا، وقد جعلت تفسير الآية (٩٣) في الصفحة التالية. وهذِه الجملة كاملة عند الفراء في "معاني القرآن" ١/ ٢٨٢: "أتاني فلان ذهب عقله، يريدون: قد ذهب عقله ... (٤) ما بين القوسين غير واضح في المخطوط. وهذا الكلام للمؤلف بعد سقط في المخطوط أشرف إليه آنفًا وهذا السقط من تفسير الآية (٩٣) وهي قوله تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (٩٣)} [النساء: ٩٣]. (٥) في هذا القول نظر لأنه مخالف لقوله تعالى: {مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ} [ق: ٢٩] بعد قوله: {وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ}. =