"وقفت فيها أصيلًا لا أسائلها ... عيت جوابًا وما بالربع من أحد إلا الأواريَّ لأيًا ما أبينها ... والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد" "الكتاب" ٢/ ٣٢١، و"معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٨٨، والطبري ٥/ ٢٧٦ - ٢٧٧، و"أشعار الستة الجاهلين" ١/ ١٨٨. والأواري جمع: آري، وهو محبس الدابة ومعلفها. (٢) انظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٨٨، والطبري ٥/ ٢٧٧، و"معاني الزجاج" ٢/ ١٠٦. (٣) عجز بيت لجران العود النميري، وصدره: "وبلدة ليس بها أنيس". "الكتاب" ٢/ ٣٢٢، و "معاني الفراء" ١/ ٢٨٨، والطبري ٥/ ٢٧٧. واليعافير: جمع يعفور وهو ولد الظبية، والعيس: بقر الوحش. (٤) لعل المقصود أن هذا رأي الزجاج، حيث وجدت نحوه في "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ١٠٦، ولم أجد "مجاز القرآن" لأبي عبيدة شيئًا من ذلك.