(٢) ما وقفت عليه عن الضحاك هو أن المراد "الملائكة". أخرجه الطبري ٥/ ٢٧٩، وانظر: "الدر المنثور" ٢/ ٣٩٤. (٣) "مجاز القرآن" ١/ ١٤٠ بنحوه، وانظر: "الكشف والبيان" ٤/ ١٢١ ب. (٤) من "معاني القرآن وإعرابه" للزجاج ٢/ ١١٠ بتصرف يسير، وانظر. "الكشف والبيان" ٤/ ١٢١ ب، و"زاد المسير" ٢/ ٢٠٣. (٥) الضمير يعود إلى أبي عبيدة أو الزجاج، وهو وإن لم يذكر الزجاج إلا أن النص الأخير منه. ولعل هذا القائل هو الطبري. انظر: "تفسير الطبري" ٥/ ٢٨٠. (٦) انظر: الطبري ٥/ ٢٨٠. (٧) لم أقف عليه. (٨) ما وقفت عليه عن ابن زيد كالقول الأول أن المراد الأصنام خاصة، فقد أخرج الطبري عنه قال: قوله: {إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا} [النساء: ١١٧] قال:=