(٢) (اليوم تنساه) جملة يستعملها النحويون تجمع الحروف الزوائد وهي عشرة حروف، والمراد أن (الباء) و (الكاف) ليستا من الحروف الزوائد. انظر: "سر صناعة الإعراب" ١/ ١٢٠، "التبصرة والتذكرة" للصيمري ٢/ ٧٨٨. (٣) عند أبي الفتح: (فأما حذاق أصحابنا فلا يسمونها بذلك، يقولون في الباء واللام أنهما حرفا إضافة). "سر صناعة الإعراب" ١/ ١٢١، وهذا قول سيبويه. انظر: "الكتاب" ١/ ٤٢١، وانظر: "المقتضب" ١/ ١٨٣، ٤/ ١٣٦ - ١٤٣، ووسمها ابن هشام في "مغني اللبيب" بالزيادة ١/ ١٠٦. (٤) انظر: "الكتاب" ٤/ ٢١٧، "المقتضب" ٤/ ١٤٠، "مغني اللبيب" ١/ ١٧٦ - ١٧٩. (٥) في (ب): (عاملات). (٦) قوله: (وهذِه حروف أدوات ..) ليس من كلام أبي الفتح والنص في "سر صناعة الإعراب": (وهذا موضع لابد فيه من ذكر العلة التي لها صارت حروف الإضافة هذِه جارة .. إلى أن قال: إنما جرت الأسماء ..) ١/ ١٢٣. وعن عمل حروف الجر، وهل هي حروف أو أسماء؟. انظر: "الكتاب" ١/ ٤١٩ - ٤٢٠، "المقتضب" ٤/ ١٣٦، "الأصول في النحو" لابن السراج ١/ ٤٠٨. قال الصيمري في "التبصرة والتذكرة": الحروف تنقسم قسمين: أحدهما يستعمل حرفا وغير حرف، والآخر يكون حرفا لا غير. فأما=