(٢) في (أ): (للقتال)، وهو تحريف. (٣) ذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ٨١، وفي "تنوير المقباس" ٢/ ٤١ نحوه. (٤) انظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٣٠٦، و"الوسيط" للواحدي ١/ ٨١، والرازي ١٣/ ٨٠. (٥) هذا قول الثعلبي ١٨١ أ، وقال الكرماني في "غرائبه" ١/ ٣٧١، وابن عاشور في "التحرير" ٧/ ٣٦٩: (هو خبر بعد خبر) اهـ. والجمهور على أنه صفة لكتاب، وقال السمين في "الدر" ٥/ ٣٨: (ما ذكره الواحدي لا يتمشى إلا على أن يكون خبرًا ثانيا، لهذا وهو بعيد جدًا، وإذا سُلم ذلك فيكون: (أنزلناه) عنده اعتراضًا على ظاهر عبارته، ولكن لا يحتاج إلى ذلك بل يجعل (أنزلناه) صفة لكتاب، ولا محذور حينئذ على هذا التقدير، وبالجملة فالوجه كونه صفة أو خبرًا لمبتدأ مضمر) ا. هـ. بتصرف. وانظر: "معاني الأخفش" ٢/ ٢٨٢، و"إعراب النحاس" ٢/ ٨٢, و"كتاب الشعر" ٢/ ٥٠٥، و"الإيضاح العضدي" ١/ ٢٨٧، وابن عطية ٥/ ٢٨٣، و"التبيان" ١/ ٣٤٧ و"الفريد" ٢/ ١٩٠.