(٢) "معاني الزجاج" ٢/ ٢٧٧، وانظر: "معاني الأخفش" ٢/ ٢٨٣. (٣) جاء في (ش): (والثاني أن يكون الجن بدلاً من الشركاء، ويكون الشركاء مفعولًا ثانيًا)، ثم ذكر الوجه الثاني على الوجه الصحيح، وهو تكرار وتداخل. (٤) انظر: "إعراب النحاس" ١/ ٧٥٠، و"المشكل" ١/ ٢٦٤، و"الدر المصون" ٥/ ٨٣. (٥) هذا قول الزجاج في "معانيه" ٢/ ٢٧٧، وانظر: "معاني النحاس" ٢/ ٤٦٥. (٦) قال ابن عطية في "تفسيره" ٥/ ٣٠٣: (الذين خرقوا البنين اليهود في ذكر عزير والنصارى في ذكر المسيح، وأما ذاكروا البنات فالعرب الذين قالوا للملائكة بنات الله، فكأن الضمير في (جعلوا) (وخرقوا) لجميع الكفار، إذ فعل بعضهم هذا) ا. هـ، وانظر: "تفسير الرازي" ١٣/ ١١٦، و"الفتاوى" ١٧/ ٢٧١. (٧) أخرج الطبري في "تفسيره" ٧/ ٢٩٧، وابن أبي حاتم ٤/ ١٣٦٠ بسند جيد عن ابن عباس قال: (يعني: أنهم تخرصوا)، وأخرجا عنه بسند ضعيف قال: (جعلوا له بنين وبنات بغير علم) ا. هـ، وذكر السيوطي في "الدر" ٣/ ٦٨, أنه روي عن ابن عباس أنه قال: (وصفوا لله بنين وبنات افتراء عليه) ا. هـ.