وأخرج الطبري في "تفسيره" ٨/ ١، وابن أبي حاتم ٣/ ١٠٣ أ، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ص ١٠٥ بسند جيد عنه قال: ({مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا} وهم أهل الشقاء {إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} وهم أهل السعادة الذي سبق لهم في علمه أن يدخلوا في الإيمان) اهـ. (١) في (ش): (نزلت). (٢) لم أقف عليه. وانظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٢٨٤. (٣) انظر: "تفسير الرازي" ١٣/ ١٥١، و"البحر المحيط" ٤/ ٢٦، وقال ابن عطية في "تفسيره" ٥/ ٣٢٠: (وهذا يتضمن الرد على المعتزلة في قولهم بالآيات التي تضطر الكفار إلى الإيمان) ا. هـ (٤) "تنوير المقباس" ٢/ ٥٣. (٥) ذكره أكثر المفسرين. انظر: "تفسير السمرقندي" ١/ ٥٠٨، والماوردي ٢/ ١٥٧، وابن الجوزي ٣/ ١٠٧، والرازي ١٣/ ١٥١، والقرطبي ٧/ ٦٧، و"البحر المحيط" ٤/ ٢٠٦.