(١) أخرجه الطبري ٨/ ٤، من طرق، عن عكرمة والسدي، وذكره السمرقندي ١/ ٥٠٨، وابن الجوزي ٣/ ١٠٨، عن عكرمة. (٢) ذكره القرطبي ٧/ ٦٨، وأبو حيان في "البحر" ٤/ ٢٠٧، عن الضحاك والكلبي. (٣) ذكره ابن أبي حاتم ٤/ ١٣٧٢، وذكره الماوردي ٢/ ١٥٨، عن عكرمة والسدي. (٤) ذكره هود الهواري ١/ ٥٥٢، وذكره البغوي ٣/ ١٧٩، عن عكرمة والضحاك، والسدي والكلبي. (٥) أخرجه الفراء في "معانيه" ١/ ٣٥١، وابن أبي حاتم ٤/ ١٣٧٢، بسند ضعيف، وذكره النحاس في "إعرابه" ١/ ٥٧٥، وقال القرطبي ٧/ ٦٧: (قال النحاس وروى عن ابن عباس بإسناد ضعيف) ا. هـ. (٦) هذا قول غريب وليس له وجه مفهوم، كما أفاده الطبراني في "تفسيره" ١٢/ ٥٢، والراجح: هو الأول عند أكثر أهل العلم، ومنهم الطبري، والقرطبي في "تفسيره" ٧/ ٦٨، وابن كثير ٢/ ١٨٦، وقال النحاس في "إعراب القرآن" ١/ ٥٧٥: (ويدل عليه قوله تعالى: {وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ} [الأنعام: ١٢١] فهذا يبين معى ذلك) اهـ. وقال ابن عطية في "تفسيره" ٥/ ٣٢٠: (قول السدي وعكرمة لا يستند إلى خبر ولا إلى نظر). (٧) قال ابن الأنباري في "الزاهر" ٢/ ٣٤١: (المعنى: يسر بعضهم إلى بعض، وهذا أصل الحرف) ا. هـ.