وقال أبو حيان في "البحر" ٤/ ٢٢٠: (وجوه الاستمتاع كثيرة تدخل هذه الأقوال كلها تحتها، فينبغي أن يعتقد في هذه الأقوال أنها تمثيل في الاستمتاع لا حصر في واحد منها) اهـ. (٢) ذكره الماوردي ٢/ ١٦٨، وابن الجوزي ٣/ ١٢٤، عن الحسن والسدي. (٣) أخرجه الطبري في "تفسيره" ٨/ ٣٤ بسند جيد. (٤) قال أبو حيان في "البحر" ٤/ ٢٢٠: (هذا قول الجمهور وابن عباس والسدي وغيرهما). اهـ. وهو قول الطبري في "تفسيره" ٨/ ٣٤، والسمرقندي ١/ ٥١٣. (٥) ذكر هذا القول الماوردي في "تفسيره" (٢/ ١٦٨، وابن الجوزي ٣/ ١٢٤، وهو قول البغوي في "تفسيره" ٣/ ١٨٨، والزمخشري ٢/ ٥٠. وقال ابن القيم كما في "بدائع التفسير" ٢/ ١٨٢ - ١٨٣ في الآية: (هذا يتناول أجل الموت وأجل البعث، فكلاهما أجل الله تعالى لعباده، وكأن هذا -والله أعلم- إشارة منهم إلى نوع استعطاف وتوبة، فكأنهم يقولون: هذا أمر كان إلى وقت =