(٢) في (ش): (فيضل) بالياء. (٣) في "تنوير المقباس" ٢/ ٧٤ نحوه. (٤) لم أقف عليه، وهو في "الوسيط" ١/ ١٤٢ بدون نسبة، وأخرج ابن أبي حاتم في تفسيره ٥/ ١٤٢٢ بسند جيد عن مجاهد في قوله: (لعلكم تتقون) قال: (لعلكم تطيعوا) اهـ. (٥) لم أقف عليه، قال أهل العلم: (هذه آية عظيمة أمر الله تعالى فيها باتباع سبيله، وحذر من اتباع السبل، وهي تعم سائر أهل الملل والبدع والضلالات والأهواء والشذوذ في الفروع، وغير ذلك من أهل التعمق في الجدل والخوض في الكلام، هذه كلها عرضة للزلل ومظنة لسوء المعتقد). أفاده ابن عطية في "تفسيره" ٥/ ٤٠٠، والقرطبي ٧/ ١٣٧ - ١٣٨، وانظر: "تفسير ابن كثير" ٢/ ٢١٣. (٦) أخرج الطبري في "تفسيره" ٨/ ٨٧، وابن أبي حاتم ٤/ ١٤١٤، والحاكم و"صححه" ٢/ ٢٨٨ و٢/ ٣١٧ عن ابن عباس قال: (من الآيات المحكمات قوله: {قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا} [الأنعام: ١٥١]). وأخرج ابن الضريس في "فضائل القرآن" ص ٩٤ - ٩٥ بسند جيد عن كعب الأحبار قال: (أول ما نزل من التوراة عشر آيات من آخر الأنعام: {قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ} ... إلى آخر السورة) ا. هـ، وذكره السيوطي في "الدر" ٣/ ١٠٣. وقال أبو الليث السمرقندي في تفسيره ١/ ٥٢٣: (ويقال: هذه الآيات هن أم =