(٢) المثل: بكسر فسكون كلمة تسوية ويقال: مثل بالفتح، ويراد به الشبه، والصفة، والشيء الذي يضرب لشيء مثلا فيجعل مثله، انظر: "اللسان" ٧/ ٤١٣٣ (مثل).(٣) قرأ يعقوب الحضرمي والحسن والأعمش وغيرهم: (عشر) بالتنوين (وأمثالُها) برفع اللام، صفة لعشر، أي: فله عشر حسنات أمثال تلك الحسنة، وقرأ الجمهور: (عشر) بغير تنوين، (أمثالِها) بالخفض على الإضافة، انظر: "تفسير الطبري" ٨/ ١١٠، و"إعراب النحاس" ١/ ٥٩٥، و"مختصر الشواذ" ص ٤١، تفسير السمرقندي ١/ ٥٢٧، والمشكل ١/ ٢٧٨، و"البحر المحيط" ٤/ ٢٦١، و"النشر" ٢/ ٢٦٦ - ٢٦٧، و"إتحاف فضلاء البشر" ص ٢٢٠.(٤) الشاهد لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص ١٢٦، والكتاب ٣/ ٥٦٦، و"الكامل" للمبرد ٢/ ٢٥١، و"الخصائص" ٢/ ٤١٧، و"المخصص" ١٧/ ١١٧ وصدره:فَكَانَ مِجَنِّي دُونَ مَنْ كُنْتُ أَتّقَّيوالكاعب، بالكسر: التي نهد ثديها، انظر: "اللسان" ٧/ ٣٨٨٨ (كعب)، والمعصر، بضم فسكون وكسر الصاد: التي بلغت عصر شبابها، انظر: "اللسان" ٥/ ٢٩٦٩ (عصر) والمجن: الترس، والشاهد: معاملة شخوص معاملة المؤنث؛ لأنه أراد النساء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute