(٢) هذا نص كلام ابن قتيبة في "تأويل المشكل" ص ١٦٥، والأحسن في معنى الآية العموم، فكل ما يحصل به الاتقاء المشروع فهو من لباس التقوى، وهو يصدق على كل ما فيه تقوى الله فيندرج تحته جميع ما ذكر من الأقوال، فهي كلها مثل ومن لباس التقوى، وهذا اختيار الطبري في "تفسيره" ٨/ ١٥١، وابن عطية ٧/ ٣٩ - ٤٠، والقرطبي ٧/ ١٨٥، وأبو حيان ٤/ ٢٨٣. (٣) لم أقف عليه. (٤) لم أقف عليه. (٥) لم أقف عليه، وفي "تنوير المقباس" ٢/ ٨٧: ({مِنْ آيَاتِ اللَّهِ} من عجائب الله) اهـ. (٦) انظر: "تفسير القرطبي" ٧/ ١٨٢. (٧) ذكر نحوه مقاتل في "تفسيره" ٢/ ٣٣، وانظر: "تفسير الطبري" ٨/ ١٥١، والسمرقندي ١/ ٥٣٦. (٨) في (ب): (كي يتعطفوا) وهو تحريف. (٩) "تنوير المقباس" ٢/ ٨٧.