(٢) في (أ): (رسلهم). (٣) ومنهم الطبري في "تفسيره" ٨/ ١٧٢، وقال ابن كثير في "تفسيره" ٢/ ٢٣٧: (وهذا القول قوي في المعنى والسياق يدل عليه) اهـ. (٤) يعني أن مجيء الرسل للتوفي كالغاية لحصول ذلك النصيب فينبغي أن يكون حصول ذلك النصيب متقدمًا على حصول الوفاة والمتقدم على حصول الوفاة ليس إلا العمر والرزق، أفاد ذلك الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٧١. (٥) نقل قول الواحدي السمين في "الدر" ٥/ ٣١٠ ثم قال: (هذا غير مرضي منه لمخالفته الجمهور؛ إذ الغاية معنى لا يفارقها، وقوله: لا تعلق لها بما قبلها ممنوع على جميع الأقوال التي ذكرها. والظاهر أنها إنما تتعلق بقوله {يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ}) اهـ. ملخصًا. (٦) قال سيبويه في "الكتاب" ٣/ ١٧ - ١٨: (حتى صارت هاهنا بمنزلة إذا، وما أشبهها من حروف الابتداء) اهـ، وانظر: "حروف المعاني" للزجاجي ص ٦٤، و"معاني الحروف" للرمانى ص ١١٩، ص١٦٤، و"المغني" لابن هشام ١/ ١٢٨.