(٢) "تفسير مقاتل" ٢/ ٤٠، وقال النحاس في "إعراب القرآن" ١/ ٦١٦ (في معناه قولان: أحدهما: هل ينظرون إلا ما وعدوا به في القرآن من العقاب والحساب، والقول الآخر: {هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ} من النظر إلى يوم القيامة) اهـ. وانظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٣٤١، والطبري ٨/ ٢٠٤، و"معاني النحاس" ٣/ ٤١ - ٤٢، والسمرقندي ١/ ٥٤٥، والماوردي ٢/ ٢٢٨. (٣) ما بين المعقوفين ساقط من (ب). (٤) في النسخ: (ومعنى) والأولى (ومضى). (٥) انظر: "البسيط" النسخة الأزهرية ١/ ١٧٥ أ. (٦) انظر: "البسيط" نسخة جستربتي ٢/ ٤ أ. (٧) أخرجه الطبري ٨/ ٢٠٤، وابن أبي حاتم ٥/ ١٤٩٤ بسند ضعيف، وقال ابن القيم كما في "بدائع التفسير" ٢/ ٢١٧ - ٢١٨ (فمجيء تأويله مجيء نفس ما أخبرت به الرسل من اليوم الآخر والمعاد وتفاصيله، والجنة والنار ويسمى تعبير الرؤيا تأويلًا بالاعتبارين، فإنه تفسير لها وهو عاقبتها وما تؤول إليه، فتأويل ما أخبرت به الرسل =