(٢) هذا قول الأكثر. انظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٣٤٩، و"الإيضاح العضدي" لأبي علي ١/ ٢٣٤، والبغوي ٣/ ٢٤٧، و"الكشاف" ٢/ ٨٩، والرازي ١٤/ ١٦٣، و"التبيان" ١/ ٣٨٢، و"الفريد" ٢/ ٣٢٥ - ٣٢٦، و"البحر" ٤/ ٣٢٨، و"الدر المصون" ٥/ ٣٦٢. (٣) في (ب): (غيره)، وهو تصحيف. (٤) ذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ٢٠٢، وابن الجوزي ٣/ ٢٢٤، بلا نسبة وهذا هو قول الأكثر والظاهر. انظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٣٤٩، والطبري ٨/ ٢٢٤، و"معاني النحاس" ٢/ ٥٥١، والسمرقندي ١/ ٥٥١، والماوردي ٢/ ٢٣٥، وقال ابن عطية ٥/ ٥٥٩ - ٥٦٠: (قال الجمهور: كانت الناقة مقترحة وهذا أليق بما ورد في الآثار من أمرهم) اهـ. وقال ابن كثير ٢/ ٢٥٤: (وكانوا سألوا صالحًا أن يأتيهم بآية واقترحوا عليه أن تخرج لهم من صخرة صماء عينوها بأنفسهم) اهـ. (٥) لم أقف عليه.