(٢) في (أ): (فمن استفهم هذا كان استفهاما). (٣) لفظ: (الاستفهامين) غير واضح في (ب). (٤) هذا قول أبي علي في "الحجة" ٤/ ٤٨، وقال الأزهري في "معاني القراءات" ١/ ٤١٣: (هي لغات كلها جائزة وكل ما قرئ به فهو معروف معانيها متفقة ولا اختلاف في جوازها) اهـ، وانظر: "إعراب القراءات" ١/ ١٩٢ - ١٩٣، و"الحجة" لابن خالويه ص ١٥٨، ولابن زنجلة ص ٢٨٧ - ٢٨٨، و"الكشف" ١/ ٤٦٨. (٥) "تهذيب اللغة" ٢/ ١٩٤٨، وأصل الشَّهْوَة: نزوع النفس إلى ما تريده انظر: "العين" ٤/ ٦٨، و"الجمهرة" ٢/ ٨٨٣، و"البارع" ص ٩٧، و"الصحاح" ٦/ ٢٣٩٧، و"المجمل" ٢/ ٥١٣، و"مقاييس اللغة" ٣/ ٢٢٠، و"الأفعال" للسرقسطي ٢/ ٣٦٣، و"المفردات" ص ٤٦٨، و"اللسان" ٤/ ٢٣٥٤ (شها). (٦) لم أعرف قائله، وهو في "تفسير الطبري" ٨/ ٢٣٥، و"اللسان" ٤/ ٢٣٥٤ (شها)، و"الدر المصون" ٥/ ٣٧٢، واسبكرت أي: جرت وطالت، واسبكر الرجل اضطجع وامتد. انظر: "اللسان" ٤/ ١٩٢٩ (سبكر).