(٢) في: (أ): (عنهما). (٣) أخرجه البخاري (٦٦٤) في الأذان باب: حد المريض أن يشهد الجماعة، وفي باب: من أسمع الناس تكبير الإمام، رقم (٧١٢) وفي باب الرجل يأتم بالإمام وبأتم الناس بالمأموم رقم (٧١٣)، وفي كتاب: الأنبياء، باب: قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} [يوسف: ٧]، وأخرجه مسلم رقم (٤١٨) كتاب الصلاة، باب: استخلاف الإِمام إذا عرض له عذر من مرض وسفر وغيرها رقم (٣٣٨٤)، عن عائشة -رضي الله عنهما- قالت: قال النبي - صلى الله عليه وسلم - في مرضه: "مروا أبا بكر فليصل بالناس"، فقلت: (إنه رجل أَسيف ..) الحديث. (٤) "تهذيب اللغة" ١/ ١٦١، و"غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ١٠٠ قال: (سريع الحزن والبكاء) اهـ. (٥) "غريب الحديث" ١/ ١٠٠، و"تهذيب اللغة" ١/ ١٦١، وزاد: (والأسف: الغضبان المتلهف على الشيء ومنه قوله تعالى: {غَضْبَانَ أَسِفًا} اهـ. وانظر: "المنجد" ص ١٠٨، و"الصحاح" ٤/ ١٣٣٠، و"المجمل" ١/ ٩٥، و"مقاييس اللغة" ١/ ١٠٣، و"المفردات" ص ٧٥ (أسف).