(٢) ذكره السمرقندي في "تفسيره" ١/ ٥٧٤، بلا نسبة. (٣) لم أقف عليه، وانظر: "معاني الزجاج" ٢/ ٣٨١، النحاس ٣/ ٨٩. (٤) هذا هو قول الطبري ٩/ ٨٤، والثعلبي ١٩٩ أ، والماوردي ٢/ ٢٦٩، والبغوي ٣/ ٢٨٩. (٥) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٥/ ٢٤، وأخرج الطبري ٩/ ٨٤، وابن أبي حاتم ٥/ ١٥٨٣ بسند جيد عن ابن عباس قال: (هي لحم الخنزير والربا وما كانوا يستحلونه من المحرمات من المآكل التي حرمها الله) اهـ. (٦) في (ب): (وما ذكره) وهو يريد قوله تعالى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ} [المائدة: ٣] (٧) لفظ: (الواو) ساقط من (ب).