(٢) هذا قول مقاتل في "تفسيره" ٢/ ٧٥. (٣) في (ب): (أجبر)، وهو تحريف. (٤) لفظ: (على) ساقط من (أ). (٥) في (ب): "نُخامة" وعند الثعلبي ٦/ ٢١ ب، و"الوسيط" ٢/ ٢٧٠، والبغوي ٣/ ٣٠٢ (حمامة). (٦) أخرج الطبري ٩/ ١٢٣،١٢٢، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦١٧ بسند جيد عن ابن عباس قال: (هو رجل من مدينة الجبارين يقال: له بلعم يعلم اسم الله الأعظم فلما نزل بهم موسى أتاه قومه فقالوا: إن موسى رجل حديد ومعه جنود كثيرة وإنه إن يظهر علينا يهلكنا فادع الله أن يرده عنا، قال: إني إن دعوت عليه ذهبت دنياي وآخرتي , فلم يزالوا به حتى دعا عليهم فسلخ مما كان عليه) اهـ. وذكره الرازي ١٥/ ٥٤، عن ابن مسعود وابن عباس ومجاهد، وذكر الخازن ٢/ ٣١١، ٣١٣، هذا ونحوه وقال: (هذا من الإسرائيليات ولا يلتفت إلى ما يسطره أهل الأخبار إذا خالف الأصول وسبب وقوع بني إسرائيل في التيه عبادة العجل أو قولهم لموسى: =