(٢) قوله: (وعمر) ساقط من (ب). (٣) بل نثبت الغضب لله كما أثبته لنفسه، ولا نؤوله بإرادة العقوبة، ومنهج السلف إثبات الصفات لله التي وصف بها نفسه، أو وصفه بها رسوله - صلى الله عليه وسلم - من غير تأويل ولا تكييف ولا تشبيه، ولا يلزم من ثبوتها مشابهة الخلق. انظر: "الرسالة التدمرية" ص ٣١ - ٣٣، "تفسير الطبري" ١/ ١٨٩. (٤) فلم يجمع فيقال (المغضوبين) لأنه لا يتعدى إلا بحرف الجر، فتعدى إلى الضمير بحرف الجر، وظهر جمعه في الضمير في قوله (عليهم). انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ١٢٥، "مشكل إعراب القرآن" لمكي ١/ ١٣، "البيان في غريب القرآن" ١/ ٤١. (٥) في (ب): (كقوله). (٦) في (ب): (المروية) وفي (ج): (الممسدوريه). (٧) في ب (المفعور). (٨) في (ص): (التوجه). (٩) في (ب): (وما أشبههما). ما أشبهها مما فعله لازم يتعدى لمفعوله بحرف الجر، فإن جمعه وتثنيته في الضمير بعده المتصل بحرف الجر.