انظر: "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالوية ص ٤٩، و"زاد المسير" ٣/ ٣٤٢، و"الجامع لأحكام القرآن" ٧/ ٣٩٣، و"البحر المحيط" ٤/ ٤٨٢ - ٤٨٣. (٢) يعني الأخفش الأوسط، وانظر قوله في كتابه "معاني القرآن" ١/ ٣٤٧. وهو: سعيد بن مسعدة البلخي ثم البصري، إمام النحو، وأبرع تلاميذ الخليل بن أحمد وسيبويه كان من أعلم الناس بالكلام، وأحذقهم بالجدل لكنه كان معتزليًّا، وله كتب كثيرة في النحو والعروض ومعان القرآن وغيرها، توفي سنة ٢١٥هـ، وقيل غير ذلك. انظر: "أخبار النحويين البصريين" ص ٦٦، و"طبقات النحويين واللغويين" ص ٧٢، و"نزهة الألباء" ص ١٠٧، و"إنباه الرواة" ٢/ ٣٦، و"سير أعلام النبلاء" ١٠/ ٢٠٦. (٣) يعني المختلفين في شأن أصحاب الكهف، وفي "الإغفال": بقوله. (٤) في (ح): (لمنع)، وهو خطأ. (٥) ما بين المعقوفين معنى كلام أبي علي الفارسي ونصر كلامه: ومما يدل على أن لفظ أمر فلا يجوز أن يكون جزاء دخول النون فيه، والنون لا تدخل في الجزاء. (٦) انظر: "الإغفال" ص ٨٣٧، وعمدة أبي علي الفارسي في إبطال القول الأول دخول =