(٢) ذكره مختصرًا الماوردي ٢/ ٣٣١، والقرطبي ٨/ ٤٣٠، عن الكلبي، وذكره ابن عطية ٦/ ٣٦٢ بلا نسبة. (٣) لم أجد من ذكره عنه، وقد ذكر الأنصار في الآية السابقة مرتين، انظر "تفسيره" ١٢٣ ب. أما قوله في هذه الآية فنصه: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ} وحسب من اتبعك من المؤمنين الله عز وجل. (٤) "تنوير المقباس" ص ١٨٥ بنحوه من رواية الكلبي، وكلا الروايتين موضوعتان. (٥) البيت لجرير كما قال البغدادي في "ذيل الأمالي" ص ١٤٠، وليس في "ديوانه"، وانظره بلا نسبة في: "خزانة الأدب" ٧/ ٥٨١، و"سمط اللآلئ" ٢/ ٨٩٩، و"لسان العرب" (حسب) ٢/ ٨٦٥. (٦) ساقط من (س). (٧) يعني: إن لفظ (الكاف) في محل جر بالإضافة، وتأويلها في محل نصب مفعول به؛ لأن معنى (حسبك) يكفيك.