(٢) الأزهري عن شمر ٢/ ٢٠٧٩. (٣) في (ب). (وقوله). (٤) انظر: الطبري ١/ ٩٦، "معاني القرآن" للفراء ١/ ١٠، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٩، ونسب القول فيه للأخفش وأبي عبيدة، و"مجاز القرآن" ١/ ٢٨، وابن عطية ١/ ١٤١. (٥) الموجود الحاضر لا يقال فيه (ذلك) لأنك تراه بعينه، بل تشير له بهذا، الدالة على الحاضر في الذهن. انظر "معاني القرآن" للفراء١/ ١١. (٦) في (ج): (ذاك). (٧) في "معاني القرآن" للفراء: (يصلح (ذلك) من جهتين، وتصلح فيه (هذا) من جهة، فأما أحد الوجهين من (ذاك) فعلى معنى: هذِه الحروف يا أحمد، ذلك الكتاب الذي وعدتك أن أوحيه إليك. والآخر أن يكون (ذلك) على معنى يصلح فيه (هذا) لأن قوله: (هذا) و (ذلك) يصلحان في كل كلام، إذا ذكر ثم أتبعته بأحدهما بالإخبار عنه. ألا ترى أنك تقول: قد قدم فلان ... الخ.) ١/ ١٠. (٨) في (ب): (حركه). (٩) في (ب): (يشير).